بيت الديناميت: تنبّؤ بكارثة نووية أم إعادة إنتاج للقلق؟وهل هو فيلم “أوبامي” في زمن ترامب؟
أين تنتهي الأسطَرَة، وأين يبدأ الواقع؟! … More بيت الديناميت: تنبّؤ بكارثة نووية أم إعادة إنتاج للقلق؟وهل هو فيلم “أوبامي” في زمن ترامب؟
أين تنتهي الأسطَرَة، وأين يبدأ الواقع؟! … More بيت الديناميت: تنبّؤ بكارثة نووية أم إعادة إنتاج للقلق؟وهل هو فيلم “أوبامي” في زمن ترامب؟
أين يعيش المُهلوِسون بالماضي؟ في بيتٍ من الجثث! أمّا أولئك الّذين يحاولون إحياء الموتى، فلن يعيشوا.. إلّا كجثث متحرّكة … More عن المُهَلوِسين باستعادة الماضي والعالقين في المستقبل
هل الإعلام يُبلِّغ الناس بما حَدَث؟ هل يُخبِرُهُم بالخبر كما هو؟ هل يكتفي بوظيفة التبليغ أم أنّه يُضيف عليها ويتجاوزها ويجعلها ثانوية لتصبح الوظيفة الرئيسية هي المبالغة؟ … More الإعلام إذْ يُبَالِغ ولا يُبلِّغ أو: الصحف الصفراء في الأمس، القنوات الحمراء اليوم
لقد مات الرهان السياسي، لتبقى فقط عمليات اصطناع النزاعات والرهانات التي تُحتَوى بعناية … More عن الحرب المُحتواة بعناية
سامح الله ماركس وإنجلز، فقد اعتقدا في بيانهما أن الشيوعية هي ذاك الشبح، لكنّه كان النقيض! … More أيُّ شبحٍ يَنتابُ العالَم؟
في كتابه النقد والحقيقة يقول رولان بارت “الرمز ثابت ولا يمكن أن يتغيّر سوى وعي المجتمع به.” وما أراده لينش من هذا العمل ثابت ولا يتغيّر شيء سوى وعينا به وقراءتنا وتأويلنا له. … More رأس المِمحاة: عن تأويلٍ آخَر لأوّل كوابيس ديڤيد لينش
إسرائيل هي مزيج من إلحاد “عاقل” يوڤال نوح هراري، و”لاعقلانية” إلَه التوراة … More محرّكات الإبادة: دينية أم دُنيوية؟
بدأت مسيرة التحرُّر من الحياة الجرداء مع صناعة والتر وايت شبه العاري في الصحراء للميثامفيتامين في عربة الكرفان. وكان في تلك اللحظة قد استهلّ مشوار صناعة المعنى وطهي السرديّة في مختبر الموت … More والتر وايت متحرّرًا من قيد الحياة العارية وصانعًا المعنى في مختبر الموت
في كتابه مُعاناة إيروس يرى الفيلسوف بيونچ-شول هان، أنّ الاكتئاب في الأصل هو مرضٌ نرجسي، والذات النرجسيّة المُكتئِبَة تَستنزِفُ نفسها وتتداعى من تلقائها، وهي بدون عالمٍ يَسكُن فيها وقد هُجِرَت من قبل الآخر … More بانشيات إنيشِرين: عن هشاشة الصداقة وقساوة الملل.. أو الأصالة في مواجهة النرجسيّة وتسليع الروابط الإنسانيّة
ما في يَحدُثُ في فيلم الحارة يَحدُثُ في حارة الواقع، لكنّنا نختار إشاحَة وجوهنا عن هذا الواقع أو نُنكِر وجوده، وفي كلتا الحالتين ثمّة أزمة عميقة. … More الحارة يَصدِم سكّان «حارة الواقع» ويَنقُل الهامش إلى المركز
عبر التقشير للبصل الإنساني، نكتشف بأنّ المجرم ليس واحدًا، بل الجميع. كل واحدٍ من هذه النخبة، يقترف جرائم بحقّ الآخرين ونفسه، من خلال ممارسة الكذب والنفاق وانتهاج الانتهازية وعيش حياة مزدوجة … More البصل الزجاجي: تقشير طبقات وفضح تناقضات في «قصّة موت مُعلَن»
لا يستطيع رأس المال وهو عديم الأخلاق والذمّة، أن يمارس دوره إلّا من خلال بُنية تحتية أخلاقية، ومن يُجدّد هذه الأخلاق العامة بالسخط والتشهير… إلخ، يعمل عفويًا لصالح رأس المال … More هشاشة الخطاب الأخلاقوي أو: كيف تَعلَّمت السُلطة أن تتوقّف عن القلق وتُحب الأخلاق
يصل واين وعُصبة الظلال إلى مفترق طرق، حين تقرّر العُصبة أن چوثام قد حقّ عليها القول، لأنّ مُترَفيها فسقوا فيها واستوجب عقابها بـ”استئصالها” بتعبير الإمام الإيجي الشيرازي في تفسيره للآية 16 من “سورة بني إسرائيل” في القرآن … More الأصولية، العدمية والفوضوية في ثلاثية «فارس الظلام»
لا يحظى أصحاب الخطابات الجنائزية والرؤى القيامية بالنصيب الذي يستحقونه من النقد ويتم حرمانهم من السخرية منهم والاستهزاء بهم، لصالح أنصار نظريات المؤامرة، مع أنّ الفريقين يحقنان خطاباتهما بنفس المادة القاتلة: الخوف! … More للأسف، إنّها ليست نهايتنا! أو: عن الخطاب الذي يستحق سخريتنا
توني سوبرانو ليس مجرّد رجلٍ ضخمٍ آخر؛ إنّه حيوانٌ بريّ، لا يزالُ فيه كما يقول جان بودريار: ذلك المعنى الذي لم يتغيّر للوحشيّة، تلك الوحشيّة الأصليّة للحيوانات التي هي موضوع رعبٍ وانبهار! … More سوبرانو في مواجهة أعدائه: انتصار ضخامة الحيوان الأصلي على ضآلة الإنسان العادي
“أيّها السادة، نحنُ الفاشيّون، الفوضويّون الحقيقيّون الوحيدون!” … More بين بازوليني وبيسوا: في السلطة فقط تَكمُن الفوضويّة الحقيقيّة
على الأرجَح، سيتعجَّب قارئ العنوان ويتساءل: ما الذي قد يَجمع بين الروسي صاحب “البعث” والتركي صاحب “الكرش”؟! … More بين تولستوي و«أبو كرش التركي»: كم نصيب الإنسان من إهانة نفسه؟
ست حكايات من قلب الجُورَة! … More حكايات الجُورَة